في الثامن عشر من نيسان الجاري امتلأ ملعب هيرناندو سيليس في بوليفيا بالمشجعين لمتابعة كأس الليبرتادوريس بين فريقي “ذا سترونجيست” و”ديفينسور سبورتينغ” وقد خلت المباراة من الحماس مع اقترابها إلى النهاية وحسمت النتيجة لصالح المضيف، إلى حين ظهور “شبح” يركض في مدرجات الملعب ويخترق المشجعين.
هذا الظلّ الذي لم تعرف بعد طبيعته ركض بسرعة فائقة وبخط مستقيم على المدرجات واخترق أجسام المشجعين.
عدسة كاميرا التلفزيون الذي كان يغطي الحدث رصدت ظهور هذا “الشبح” وانتشر الفيديو بشكلٍ سريع على الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، فيما بقيت نظرية أن يكون فعلاً شبحاً معلقة لغاية الآن.