تحولت آيسلندا إلى الوجهة المفضلة للتصوير لدى صناع السيما في هوليوود بسبب طبيعتها الساحرة ومناظرها الخلابة، واحتضنت الدولة الاسكندنافية التي يطلق عليها “أرض النار والجليد” العديد من المشاهد لأفلام شهيرة حققت إيرادات عالية على شبكاك التذاكر الأمريكي.
وأمضى المصور الأسترالي بيتر هامر (69 عاماً) 5 أسابيع كاملة في جولة داخل أراضي آيسلندا لالتقاط مجموعة مذهلة من الصور للمناظر الطبيعية التي شكلت مصدر إلهام لمخرجي ومنتجي السينما بتنوعها الجغرافي المدهش بين البحيرات والأنهارالجليدية والشلالات والمناطق الجبلية والساحلية.