أثار مضغ الرئيس الأميركي باراك أوباما لعلكة خلال جزء من مراسم إحياء الذكرى السبعين لإنزال الحلفاء في منطقة نورماندي الفرنسية، موجة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف عدد من المستخدمين هذه الحركة بأنها “مشينة”.
وقد سبق لأوباما أن شوهد يمضغ العلكة خلال مراسم تأبين الزعيم الجنوب افريقي الراحل نلسون مانديلا في ديسمبر 2013 ما أثار حينها أيضا موجة ردود فعل على الإنترنت.
وغالبا ما يتلقى الرئيس الأميركي الذي كان مدخنا في السابق، انتقادات بسبب كثرة مضغه للعلكة في المناسبات العامة، وهو ما يعزوه مقربون منه إلى رغبة أوباما بكبح رغبته في التدخين.