بعد تزايد حوادث وفاة الأطفال اختناقاً من شدة الحر في السيارات، قرر رجل أمريكي أن يلقي الضوء على هذه الظاهرة الخطيرة من خلال حبس نفسه داخل سيارته وإغلاق النوافذ وإطفاء السيارة ليجرب بنفسه ما يعانيه الأطفال في مثل هذه الحالة.
وظهر الرجل في حالة يرثى له وهو يتحدث للكاميرا بعد أن بقي داخل السيارة دون تكييف في الوقت الذي تصل درجة الحرارة في الخارج إلى 32 درجة مئوية.
يذكر أن طفلة إماراتية تبلغ من العمر عاماً واحداً فقط قد توفيت في أبوظبي قبل عدة أيام بعد أن تركت داخل السيارة في دراجات حرارة مرتفعة.