هجمت لبوة تربت في منزل عائلي، على شاب كان قد قصد الأسرة صاحبة اللبوة ضمن فريق صحفي بهدف تصوير فيلم وثائقي عن هذا الحيوان المفترس الذي يعتقد أنه أصبح أليفا لنموه بين أحضان أسرة بشرية وليس في أدغال الغابات.
فعلى الرغم من أن اللبوة تربت منذ ولادتها لدى هذه الأسرة التشيكية، وأصبحت تجول في منزل الأسرة دون رباط أو قيد، إلاّ أنها انقضت على أحد أفراد طاقم تصوير البرنامج الوثائقي، ولم يكن لينجو منها لولا تدخل ملاك اللبؤة، وتسبب ذلك في جروح في جسد الشاب لاسيما في ظهره.
