قالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن موجة البرد في ولاية “نيويورك” الأمريكية شكلت رقمًا قياسيًا جديدًا، وخاصة في شهر فبراير المنقضي، حيث أكد خبراء الأرصاد أنه كان أبرد شهر فبراير مرت به الولاية الأمريكية منذ ما يقرب من 81 عامًا.
وأضافت الصحيفة أن خبراء الأرصاد حذروا من تعرض الولاية إلى عاصفتي جليد خلال الأيام المقبلة، ستصل خلالها درجات الحرارة إلى مرحلة أقل من المعدل الطبيعي بـ11 درجة.
ومن جانبها، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن موجة البرد التي تعرضت لها نيويورك خلال شهر فبراير هي الأكثر برودة منذ عام 1934، حيث وصلت درجات الحرارة إلى 15 تحت الصفر.