تمتد الغابة الفسيحة إلى الشرق باتجاه الساحل وصولا إلى حافة البحر ،و هنا تأوي السواحل الصخرية سكانا مختلفين،منهم الغزال المرقط الذي تأقلم مع مشكلة بيئية غريبة حيث أن الضباب و الأمطار و الثلوج المستمرة تجرف مصادر المعادن في الغابة،و لتعزيز حميتها الغذائية تأتي إلى الشاطئ لتأكل الأعشاب البحرية المالحة ، ولكنها في هذا المكان تعرض نفسها لخطر نمور آمور النادرة :
أقرأ التالي
12 أبريل,2015