نجا رئيس المالديف عبدالله يمين أمس الإثنين، من انفجار على زورقه، أسفر عن إصابة زوجته و2 من الوفد المرافق له.
وقال الوزير في مكتب الرئاسة محمد حسين شريف إن الرئيس لم يتعرض للإصابة في الانفجار، الذي وقع في الزورق بعد تحركه من ميناء العاصمة مالي.
وأشار إلى أن سبب التفجير ليس معروفا بعد، لكنه أضاف أن هناك احتمالاً كبيراً أن يكون التفجير “مدبرا”، وتابع أن “العطل الميكانيكي لا يمكنه التسبب في انفجار بمثل هذه القوة”.
وأوضح أن السيدة الأولى فاطمة إبراهيم أصيبت ولكن إصابتها غير خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى مع 2 من الوفد المرافق للرئيس اللذين أصيبا في الانفجار بحسب موقع سي إن إن بالعربي.