أوائل 2013: المجلس الدولي لوسائل النقل النظيفة وباحثون من جامعة فيرجينيا الغربية يبدأون اختبارات على ثلاث سيارات، سيارة بي إم دبليو موديل إكس 5، وسيارة فولكس فاغن موديل باسات، وأخرى موديل جيتا.
آذار (مارس) 2014: تقدم جامعة فيرجينيا نتائج الدراسة إلى مجلس تنسيق الأبحاث في سان دييجو. تبين أن سيارات فولكس فاغن تصدر انبعاثات عالية بصورة غير عادية من غازات أكسيد النيتروجين على الطرق.
أيار (مايو) 2014: تقرير الجامعة، الذي أجري إلى جانب دراسة المجلس الدولي ومجلس مصادر الهواء في كاليفورنيا، ينشر على الإنترنت.
صيف 2014: تتصل وكالة حماية البيئة مع “فولكس فاغن”، وأثارت أسئلة تتعلق بالنتائج التي توصلت إليها الدراسة.
ديسمبر 2014: تصدر “فولكس فاغن” استدعاء طوعيا لنصف مليون سيارة من أجل معالجة ما تدعوه “قضايا فنية متنوعة”.
أوائل 2015: الجهاز التنظيمي في كاليفورنيا يصعِّد من اختبار سيارات فولكس فاغن، ويقرر أن استدعاء السيارات لم يفعل شيئا يذكر لمعالجة موضوع أكاسيد النيتروجين بحسب “فاينانشيال تايمز”.
سبتمبر 2015: تعترف “فولكس فاغن” لوكالة حماية البيئة بأن القرارات غير الطبيعية كانت نتيجة “أجهزة التغلب على الاختبارات” الموجودة في السيارات.