تعد ولاية فيرجينيا من بين أهم الولايات التي يدلي فيها ناخبو الحزبين الديمقراطي والجمهوري بأصواتهم في ما يعرف بـ “الثلاثاء الكبير” الذي قد يأتي بنتيجة تحدد تقريبا المرشح القادر على الفوز بتسمية حزبه في الإنتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل.
وبسبب تنامي نسبة الأقليات في الولاية، تحولت فيرجينيا إلى ساحة رئيسية لاختبار كثير من القضايا المثيرة للجدل التي يتبناها بعض المرشحين خاصة تلك المتعلقة بالمسلمين بحسب موقع بي بي سي.