فيديو| ماذا حدث لسفن حربية أمريكية كانت قرب موقع اختبار نووي خلال الحرب العالمية الثانية؟

يو إس إس اندبندنس كانت حاملة طائرات خفيفة، خدمت في البحرية الأمريكية بالمحيط الهاديء من عام 1943 إلى عام 1945، و في عام 1946 كانت تستخدم ضمن أسطول الاستهداف المختص باختبار القنابل الذرية في جزر المارشال.

السفن البحرية وضعت بشكل متعمد على مسافة قريبة من انفجارين نووين لمعرفة مدى قدرتها على الصمود، تدمرت بفعل موجات الصدمة والاشعاع واعيدت إلى الولايات المتحدة حيث تمت دراستها من عام 1946 الى عام 1950 بحسب موقع سي إن إن بالعربي.

في عام 1951 حملت السفينة بنفايات إشعاعية من سفن أخرى والقيت قبالة سواحل كاليفورنيا، الباحثون في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الذين عثروا على السفينة في عام 2015 كشفوا عن تفاصيل حول دورها السري.

زر الذهاب إلى الأعلى