تمكن باحثون من جامعتين في هولندا من تطوير طريقة حديثة تماما للحفاظ على الآثار والتحف القديمة في سوريا والعراق، والتي دمرها متشددو تنظيم داعش.
ويعتقد أن الألواح الأصلية والكتابات التي تعود إلى حوالي عام 1200 قبل الميلاد، في منتصف حقبة الإمبراطورية الآشورية، قد تعرضت للتدمير على أيدي المتشددين أو للسرقة.
وحتى لا تضيع دراسة التاريخ الآشوري من العالم الأكاديمي في المستقبل وإلى الأبد، استخدم فريق من جامعة ليدن وديلفت للتكنولوجيا (تي.يو ديلفت) قوالب مصنوعة من السيليكون لألواح طينية قديمة تم الحصول عليها من الرقة بشمال سوريا قبل بدء الحرب الأهلية بحسب موقع سكاي نيوز عربية.