سيطرت قضايا عديدة على الحملات الانتخابية التي سبقت المرحلة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، المقرر إجراؤها في 23 أبريل/ نيسان.
تشابهت مواقف المرشحين في بعض القضايا، بينما تباينت تماما في قضايا أخرى كتلك المتعلقة بالاتحاد الأوروبي والهجرة بحسب موقع بي بي سي.