لم يشهد الطفل السوري محمد ذو الـ7 سنوات غير الحرب والدمار والمآسي، على عكس أغلب أطفال العالم، فمحمد ولد قبل بداية الأزمة السورية بشهرين، وعند بلوغه الـ3 سنوات تعرض منزله في تدمر للقصف ما تسبب في بتر يده اليسرى، إضافة إلى إصابات أخرى.
التقرير التالي لصحيفة دويتش فيليه الألمانية يروي قصة محمد: