صخرة جبل طارق التابعة للتاج البريطاني، مازال الإسبان يطالبون حتى اليوم باستعادتها بحكم موقعها الجغرافي.
ورغم أن مساحة جبل طارق لا تتجاوز 6 كيلومترات مربعة، فإنه يجذب سنويا أكثر من 10 ملايين زائر، بحسب موقع “سكاي نيوز”.
صخرة جبل طارق التابعة للتاج البريطاني، مازال الإسبان يطالبون حتى اليوم باستعادتها بحكم موقعها الجغرافي.
ورغم أن مساحة جبل طارق لا تتجاوز 6 كيلومترات مربعة، فإنه يجذب سنويا أكثر من 10 ملايين زائر، بحسب موقع “سكاي نيوز”.